تسعى التربية العملية إلى إعداد الطالب المعلم، وتأهيله ليكون معلما مؤهلا مستوفيا ًمعايير المعلم الكفؤ معرفياً، ومهارياً ومهنياً، كما تم تحديدها في لائحة معايير المعلم، ومتمتعا بأخلاقيات المهنة التي نصت عليها وثيقة أخلاقيات المهنة، ومن الأهداف التي تسعى التربية العملية لتحقيقها ما يلي:
- تنمية القدرة على التأمل وتقييم الذات والنقد البناء وتقبل آراء الآخرين.
- تنمية الشخصية المهنية والاجتماعية والتربوية بما يشجع على احترام مهنة التدريس التي سيعمل بها مستقبلا.
- تمكين الطالب المعلم "قيد الإعداد" من استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والوسائط المتعددة في التدريس.
- تطوير المهارات الخاصة باختيار طرق واستراتيجيات التدريس العامة والخاصة .
- تطوير المهارات الخاصة بتنفيذ استراتيجيات التقويم المختلفة بما يمكن من تحديد مدى تحقق مخرجات العلم لدى التلاميذ.
- تنمية القدرة على إعداد الوسائل التعليمية الكلاسيكية والمحوسبة بحسب متطلبات الدرس بأقل التكاليف وبما هو متوفر في البيئة المحيطة.
- تنمية القدرة على استخدام التعلم الإليكتروني كلما دعت الحاجة لذلك.
- تنمية القدرة على إدارة قضايا التلاميذ، وإيجاد الحلول الملائمة التي تنسجم مع خصائصهم النمائية والاجتماعية والعقلية.
- التدرب على ممارسة المهام الإدارية التي تناط بالمعلم ذات العلاقة بالنظام والانضباط، وإدارة السجلات، وبيانات التلاميذ، وغيرها من المهام الإدارية.
- تنمية القدرات الإبداعية والابتكارية والتفكير الناقد وحل المشكلات
- الربط بين النظرية والتطبيق.
- التدرب على تحمل المسؤولية، والصبر ومواجهة المشكلات والمواقف الصعبة على أسس علمية وتربوية.
- إكساب الطالب المعلم "قيد الإعداد" مهارات وخبرات واتجاهات إيجابية نحو مهنة التعليم.
